بداية الحكاية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


احلى لمة شباب و صبايا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» خطيبك بيطلب منك بوسه .. طيب حضن ؟؟ تعالى اقولك تتصرفى معاه ازاى
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالأربعاء فبراير 26, 2014 10:32 am من طرف زائر

» معنى == > محطة ترانزيت
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالجمعة أغسطس 30, 2013 6:28 am من طرف Nour

» خدعوك فقالوا ==> الاستغفار
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالجمعة أغسطس 30, 2013 6:25 am من طرف Nour

» أمهات المؤمنين
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالثلاثاء يونيو 18, 2013 11:43 am من طرف البرنس

» هل تعلم ما معنى كلمة يا خراشى ؟؟!!
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالأحد مايو 26, 2013 8:03 am من طرف زائر

» هل تجوز الصلاه بعد شرب البيبسي ؟؟؟
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالخميس مايو 16, 2013 6:31 am من طرف Nour

» اجمل خاطرة قيلت في الحب
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالإثنين مايو 13, 2013 1:38 pm من طرف البرنس

» اللغة العربية
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالإثنين مايو 13, 2013 1:26 pm من طرف البرنس

» غزوة مؤتة
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالإثنين مايو 13, 2013 12:49 pm من طرف البرنس

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
منتدى
التبادل الاعلاني
التبادل الاعلاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط بداية الحكاية على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط بداية الحكاية على موقع حفض الصفحات

 

 فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
راجية الجنة
مشرفة متميزة
مشرفة متميزة
راجية الجنة


انثى عدد المساهمات : 45
تاريخ التسجيل : 06/10/2011
الموقع : Egypt

فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Empty
مُساهمةموضوع: فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى    فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 1:44 pm



واشنطن - قدس برس في 16 يوليو/ تشجع المراكز الأمريكية لعلاج السرطان, جميع الناس على الإكثار من تناول ثمار الفاكهة الصيفية كأفضل طريقة لمحاربة الأورام السرطانية والوقاية من الأمراض الخطيرة.
وأوضح الباحثون أن الفواكه التي تثمر في الصيف غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف والمركبات النباتية التي تساعد في الوقاية من السرطان وغيره من الأمراض الخبيثة.

وأظهرت الدراسات التي أجرتها هذه المراكز, أن مركبات كيميائية معينة موجودة في ثمار الخضراوات والفواكه لا تقي من السرطان فقط, بل تبطئ نموه أيضا, مشيرة إلى أن ألوان هذه الثمار تعكس فوائدها وآثارها الوقائية, فكلما كان اللون براقا وداكنا أكثر, كانت الفائدة أكبر, لاحتوائها على كميات أكثر من العناصر والمركبات المضادة للسرطان.

وينصح علماء التغذية باختيار العنب الأحمر بدلا من الأخضر, لأن هذه الثمار , إلى جانب الكرز, غنية جدا بالفيتامينات والمركبات المضادة للأكسدة, التي تعيق ظهور الأورام, واختيار الحمضيات مثل البرتقال والجريبفروت الغني بفيتامين (سي), الذي يعتبر أقوى مضادات الأكسدة التي تساعد في الوقاية من الأمراض والشيخوخة من خلال معادلته للتأثيرات المدمرة التي تسببها جزيئات الشوارد الحرة الضارة.

ومن الفاكهة الصيفية المفيدة, ينصح العلماء بتناول البطيخ الغني بمادة "لايكوبين" التي أثبتت الدراسات فعاليتها ضد سرطان البروستات وأمراض القلب, والشمام والنكترين الغنية بمركبات "كاروتينويد" التي تملك آثارا وقائية للجلد, حيث تتراكم فيه, مضفية حماية إضافية ضد أشعة الشمس المؤذية, فضلا عن كونها مصدرا جيدا للألياف الغذائية التي تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.


اكتشاف تغيرات جينية مسؤولة عن سرطان الجلد


لندن في 11 يوليو / يقول العلماء إن الكثير من الأشخاص يتعرضون لسرطان الجلد الأسود أو الميلانوما بسبب التعرض لأشعة الشمس الحارقة.

إلا أن الباحثين توصلوا مؤخرا إلى أن هذا ليس العامل الوحيد في الموضوع، فقد رصد فريق من الباحثين البريطانيين تغييرات جينية معينة مسؤولة عن نشوء ثلثي حالات الورم السحاميني الذي يعرف علميا باسم الميلانوما.
ويقول الفريق البريطاني إن مثل هذه التغييرات الجينية سبق رصدها أيضا في مرض سرطان الدم الليوكيميا، وقد قادت إلى فتح طريق علاجي جديد لهذا المرض الخطير.

الأمر الذي يعني أن الاكتشاف الجديد يمكن أن يوسع آفاق معالجة سرطان الجلد خلال السنوات المقبلة.


اللحوم الحمراء تزيد من خطر إصابة الرجال بسرطان البروستاتة


نيويورك في 10 يوليو / يقول عدد من الباحثين الأمريكيين إنهم اكتشفوا وجود علاقة بين تناول الرجال للحوم الحمراء وزيادة خطر إصابتهم بسرطان البروستاتة.
يشار هنا إلى أن العلاقة بين استهلاك اللحم الأحمر وزيادة خطر الإصابة بالسرطانات ليست جديدة، غير أن الدراسة الجديدة اكتشفت طبيعة هذه العلاقة، وذلك من خلال رصد مورث جيني مسؤول عن هضم اللحم الأحمر ويتنشط أيضا في أورام البروستاتة السرطانية.

وقال الباحثون إن جين AMACR الذي ينتج أنزيما خاصا يستخدمه الجسم لتكسير الحمض الدهني الموجود في لحم العجل ومنتجات الألبان، يوجد في أورام البروستاتة بحوالي تسع مرات.
ويشك الباحثون في احتمال تورط هذا الجين في نمو أورام البروستاتة، ويعتقون أن التقليل أو الابتعاد عن اللحوم والألبان يبطئ أو يثبط نشاطه.


ثلثي المصابين بالسرطان في العالم يمكن علاجهم


نيويورك في 2 يوليو / أكدت تقارير منظمة الصحة العالمية على أن ثلثي المصابين بمرض السرطان سنويا والبالغ عددهم عشرة ملايين في العالم يمكن علاجهم.
ويقول العاملون في المنظمة إنه من الممكن منع انتشار ثلث حالات الإصابة بالمرض وتوفير علاج أنجع لثلث آخر من العشرة ملايين حالة سرطان التي تشخص سنويا في العالم، عبر الكشف المبكر عن وجود المرض.
أما بالنسبة للثلث الأخير،فقد أشار تقرير المنظمة الدولية إلى أن العلاجات المسكنة الفعالة يمكن أن تسهم في تخفيف الآلام بشكل كبير، ويشير تقرير المنظمة إلى أن السرطان يقتل سنويا أكثر من ستة ملايين شخص أي ما يعادل 12% من إجمالي عدد الوفيات، وأن هذا العدد سيقترب من العشرة ملايين في العشرين سنة القادمة.
يشار هنا إلى أن نصف الملايين العشرة المصابة بمرض السرطان التي تشخص سنويا هم من الدول النامية، ويتوقع خبراء الصحة أن يصل عدد المصابين بمرض السرطان إلى عشرين مليونا بحلول عام 2020.
ويعتبر التدخين وسوء التغذية وقلة الحركة من الأسباب الرئيسية للمرض والتي دعت مديرة منظمة الصحة إلى مكافحتها كما شددت على خطورة التلوث بوصفه عاملا مهما في الإصابة بالمرض.


اكتشاف مورثة مسؤولة عن الإصابة بسرطان الجلد


لندن في 11 يونيو / في واحدة من أولى الفوائد التي تتحقق من خريطة المورثات البشرية، حدد علماء بريطانيون مورثة تعد من أسباب حدوث اكثر أنواع سرطان الجلد فتكا.

واكتشف العلماء أن مورثة تعتبر من العوامل المسيطرة على نمو الخلية، تحور في نحو 70 في المئة من الأورام السوداء السرطانية وأنواع سرطان الجلد، وقال العلماء إن هذا الاكتشاف مهم لأنه يبرز التركيبة الوراثية للأورام السوداء، ولأنه يفتح نافذة نأمل استغلالها في احتمال تطوير علاج جديد.

ويعد هذا الاكتشاف هو أولى ثمار مشروع خريطة المورثات السرطانية، وهذا الاكتشاف لا يتيح إلا مجالا للبحث وليس علاجا نهائيا، وعلى الرغم من تفاؤل العلماء إلا أنهم دعوا إلى قدر من الحذر.


ابتكار شريحة إلكترونية للكشف المبكر عن السرطان


برلين في 5 يونيو / عرضت شركة ألمانية أول شريحة إلكترونية من نوعها للتشخيص المبكر للسرطان قادرة على تحليل 638 تغييرا جينيا يمكن أن يؤدي إلى نشوء هذه الأورام.

وقالت مصادر مختصة إن الشريحة البيولوجية الحالية مخصصة لأعمال معاهد الأبحاث الكبيرة لكنها تعمل حاليا على تطوير شريحة مماثلة صالحة للاستخدام في المستشفيات والعيادات الطبية الخاصة.

ومن المنتظر أن تطرح الشريحة إلى الأسواق خلال بضع سنوات، وتتكون شريحة السرطان، من صفيحة زجاجية صغيرة ثبتت عليها أجزاء من الموروثات البشرية ويوضع عليها دم المريض فتتكون أواصر بين الموروثات المتشابهة، ويمكن من خلال أصباغ خاصة معرفة ما إذا كانت هذه الأواصر قد تكونت.

وتتولى الشريحة مقارنة النشاط الجيني للخلايا السرطانية بالخلايا السليمة وبالتالي تشخيص ما إذا كانت خلايا المريض سرطانية أم لا.


فرص جديدة لاستمرار حياة مرضى سرطان الرئة


هلسنكي في 3 يونيو / قال علماء فنلنديون إن توقعات بقاء مرضى سرطان الرئة على قيد الحياة تتحسن رغم أنها ليست ممتازة، وذلك بفضل علاج افضل وكشف مبكر عن دلائل أولى للإصابة بالمرض.
وقال العلماء زادت نسبة بقاء مرضى سرطان الرئة على قيد الحياة ثلاث مرات، ويعتقد العلماء أن الرقم قد يكون أعلى نظرا لوجود عقاقير علاج كيماوي اكثر فعالية في الأسواق حاليا.

وقار العلماء نتائج الدراسة التي استمرت خمسة أعوام حتى عام 1997 وشملت 600 من مرضى سرطان الرئة بدراسة مماثلة شملت 446 مريضا وجرت قبل عقدين، وبالنسبة لمرضى سرطان الغدد، وهو اكثر أنواع سرطان الرئة شيوعا بين النساء، ومن لا يدخنون تبلغ نسبة البقاء على قيد الحياة لمدة خمسة أعوام تسعة عشر في المئة، إلا أن نسبة بقاء من يعانون من سرطان الرئة الذي يصيب خلايا صغيرة، وتمثل خمس الحالات، لم تتحسن كثيرا خلال عقدين.


بارقة أمل جديد لمرضى سرطان الرئة


كاليفورنيا في 20 مايو / فيما يعد بارقة أمل جديدة لمرضى سرطان الرئة‏، توصل فريق من الباحثين الأمريكيين لدواء تجريبي يعمل على الحد من الأورام لدي المرضى المصابين بحالات متقدمة من سرطان الرئة‏، كما يخفف الدواء الجديد من الأعراض الجانبية للعلاجات التي يتلقاها المرضى.‏

ويمكن تعاطي هذا الدواء الذي أطلق عليه اسم أريسا على شكل أقراص بدلا من العلاج الكيميائي‏، ويمتاز بضآلة الآثار الجانبية التي يخلفها‏، ولا يتسبب في إصابة المرضى بالغثيان أو سقوط الشعر‏.
ويستهدف الدواء الجديد البروتينات التي تنتجها الخلايا السرطانية فقط‏، ولا يهاجم بويصلات الشعر‏ أو الخلايا المعوية كما تفعل الأدوية القديمة‏.

الخضراوات والفاكهة تقلل مخاطر الإصابة بالأورام السرطانية


واشنطن في 9 مايو / ينصح الباحثون في معهد السرطان الوطني الأميركي بتقوية المناعة بالجزر والبرتقال لتفادى خطر الأمراض المزمنة.

ويشجع أخصائيو المعهد على تناول جميع الخضراوات والفاكهة وخاصة الصفراء والبرتقالية الغنية بمادتي بيتاكاروتين وبيوفلافونويد مثل الجزر والبطاطا الحلوة واليقطين والفاكهة الحمضية كالبرتقال، وأوضح الباحثون أن هذه الثمار غنية بمادة بيتا كاروتين التي تعتبر مادة قوية مضادة للأكسدة وتقلل مخاطر الإصابة بالأورام السرطانية والأمراض القلبية فضلا عن دورها في المحافظة على سلامة العيون والبصر وتساعد الجسم على مقاومة نزلات البرد والأنفلونزا من خلال تقوية جهاز المناعة.

أما مركبات بيوفلافونويد الكيماوية النباتية فقد أثبتت فعاليتها مع فيتامين سي في درء خطر الأمراض والمحافظة على سلامة الجسم وتقليل مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب وتقوية العظام والأسنان ومعالجة الجروح والحفاظ على نضارة الجلد.
وتتواجد مادة بيتا كاروتين بوفرة في الجزر والمانغا والبطاطا الحلوة والمشمش والدراق والشمام واليقطين بينما يعتبر البرتقال والليمون والغريبفروت واليوسف أفندي والاجاص والأناناس والفلفل الأصفر من أهم مصادر مركبات بيوفلافونويد.


فائدة جديدة لعلاج مضاد للسرطان


زيورخ في 5 مايو / أعلنت إحدى شركات الأدوية في سويسرا أن عقار جليفيك المضاد للسرطان قد يكون مفيدا جدا في علاج مرض نادر يصيب الدم ويجعل الجسم يفرط في إنتاج خلايا الدم البيضاء.

وأظهرت دراسة جديدة أن أربعة من كل خمسة أشخاص مصابين بأعراض زيادة الكريات سهلة الاصطباغ بالأيوزين استجابوا بشكل إيجابي لعقار جليفيك، وقال الباحثون في الشركة إن الشركة تتابع وتتحقق من النشاط الممكن في هذا الموضوع.
وحصل عقار جليفيك على موافقة للاستخدام في أكثر من 60 دولة لعلاج سرطان الدم النخاعي المزمن، وتمت الموافقة على استخدام العقار في الولايات المتحدة وسويسرا لعلاج الأورام المعوية النسيجية، ويعطى عقار جليفيك المضاد للسرطان في العادة للمرضى من ذوي المراحل المتقدمة من سرطان الدم أو اللوكيميا، ويستخدم كعقار ضد سرطان الدم النخاعي المزمن.

آلية تشخيص جديدة للكشف عن سرطان المعدة


أدنبرة في 27 أبريل / قال الأطباء إن اختبارا بسيطا للتنفس قد يحل محل اختبار اكثر شيوعا لاكتشاف القرح وميكروب المعدة المرتبط بسرطان المعدة.

وطلب باحثون في اسكتلندا من المرضى النفخ في أنبوب لاكتشاف أي علامة على وجود هليكو باكتر بيلوري، وهي نوع شائع من البكتيريا بدلا من إجراء فحص داخلي يتطلب إدخال تليسكوب صغير إلى الحلق للحصول على منظر للمعدة، وقال الأطباء كان اختبار النفس فعالا وآمنا مثل الفحص الداخلي، كما انه ارخص ويفضله المرضى.
واختار الأطباء 708 مرضى يعانون من عسر الهضم للخضوع للاختبارين معا أو لتحليل للنفس فقط، ووجدت الدراسة أن اختبار النفس فعال مثل الفحص الداخلي، واكتشف المرضى أيضا انه مطمئن.


المحمول بريء من سرطان الأذن


نيويورك في 24 أبريل / توصل العلماء إلى وجود علاقة بين استخدام الهواتف المحمولة وزيادة في مخاطر حالات معينة من سرطان الأذن.

وشارك في الدراسة الجديدة، تسعون مريضا مصابون بنوع معين من الأورام المعروف بمرض ورم العصب السمعي، ولم يعز المرض حتى الآن إلى أسباب بيئية، لكن هناك مخاوف من أن تسبب الهواتف المحمولة مخاطر الإصابة بالمرض.
وتشير الدراسة، إلى أن الموجات الإشعاعية المنبعثة من الهواتف المحمولة تمتص بشكل سطحي في الجلد والعظام المحيطة بالأذن، ولكن الباحثين لم يجدوا أي علاقة بين استخدام الهواتف المحمولة وهذا النوع من الأورام الخبيثة.

ووجد الباحثون أن مخاطر المرض تزداد عند الأشخاص الذين استخدموا هواتفهم لفترة امتدت إلى أكثر من ثلاث سنوات، لكنهم كانوا أيضا يستخدمونها بشكل متقطع، ولم يعثر على علاقة مع الاستخدام المتكرر للهواتف، ولا على أدلة تشير إلى زيادة مخاطر الإصابة بالمرض مع ازدياد مستوى التعرض للإشعاع.

الشاي يقي من السرطان


بكين في 11 أبريل / قالت دراسة صينية إن تناول الشاي قد يساعد على الوقاية من مرض السرطان، وفسر العلماء الذين قاموا بالدراسة ذلك بوجود مواد مضادة للأكسدة في الشاي مما يساعد على توفير حماية للمعدة والمريء من الإصابة بالسرطان.
وتوصلت الدراسة إلى أن الأشخاص المواظبين على شرب الشاي معرضون للإصابة بهذا النوع من السرطان بنسبة تقل بـ 50% قياسا بالممتنعين عن شربه، وقال الباحثون إن الشاي الأخضر والأسود أظهرا أن لهما تأثيرا مضادا للسرطان في الدراسات المختبرية، وانه قد يكون لشرب الشاي علاقة بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.

ويعتقد أن طفرة وراثية تحدث في الخلايا تسبب نشوء السرطان، وتساعد مادة كاتيشين الموجودة في الشاي على وقف تكاثر الخلايا السرطانية وحماية الخلايا السليمة، وتوجد هذه المادة في الشاي الأخضر بنسبة أكبر يليه الشاي المخمر ثم الشاي الأسود.

بروتين معين وراء الإصابة بسرطان المبيض


كاليفورنيا في 8 أبريل / توصل باحثون أمريكيون إلي أن هناك ارتباطاً قوياً بين مركب بروتيني معين وإصابة السيدات بسرطان المبيض، الأمر الذي قد يساعد في المستقبل على تطوير فحص بسيط للدم يساعد في الكشف عن هذا المرض مبكراً قبل تطوره.
وأشار الباحثون إلى أن سرطان المبيض مرض قابل للعلاج، إذا تم اكتشافه في مرحلة مبكرة، غير أن تشخيص معظم الحالات المصابة به غالباً ما يكون متأخراً، عندما تبدأ الأعراض المتمثلة في المغص الشديد وانتفاخ البطن ومشكلات هضمية وفقدان الشهية في الظهور.

ووجد الباحثون أن بروتين اوستيوبونتين ينتج بكميات كبيرة عند وجود خلايا سرطانية في المبيض، حيث لوحظ وجوده بتركيز عال للغاية عند المريضات بسرطان المبيض، وعند دراسة عينات نسيجية سحبت من 144 سيدة من المصابات بهذا النوع من السرطان وأخريات غير مصابات، لاحظ العلماء وجود مستويات عالية من ذلك البروتين عند السيدات المريضات مقارنة مع مستوياته عند غير المصابات بالمرض نفسه أو المصابات بأورام حميدة.

العثور على أسباب فشل الأدوية في علاج مرضى السرطان


لندن في 7 أبريل / أكد العلماء أنهم عثروا على أدلة قد تفسر سبب فشل علاجات العقاقير غالبا في إنقاذ حياة مرضى سرطان الخلايا الصغيرة الذي يصيب الرئة.

وقالت مجموعة من الباحثين في لندن إنهم يأملون أن يفتح اكتشافهم الباب أمام التوصل إلى عقاقير اكثر فعالية، والعقار الرئيسي المستخدم في علاج سرطان الخلايا الصغيرة بالرئة يعرف باسم ايتوبوسايد ويعتمد في مفعوله على تحفيز الخلايا السرطانية على الانتحار، لكن الفوائد تكون في العادة قصيرة الأجل حيث تتكون لدى الخلايا القدرة على المقاومة.

ويوضح الاكتشاف الجديد طريقة أداء عامل نمو داخل الجسم يعرف باسم في.جي.اف. 2 حيث يستغل جزيء حيوي يرسل إشارات هو ام.اي.كي لتجنب عقار ايتوبوسايد ويحول دون تدمير الخلايا السرطانية لنفسها.

اكتشاف الجين المسبب لسرطان المعدة


طوكيو في 6 أبريل / حدد باحثون شريحة من مادة وراثية ذات علاقة حيوية بتطور سرطان المعدة وهو اكتشاف من شأنه أن يقود لعلاج ثاني أكثر أشكال الأمراض السرطانية فتكا في العالم.

وتعد أمراض سرطان المعدة من أكثر الأمراض انتشارا بلدان جنوب شرق آسيا، وقال الباحثون انهم عثروا على الجين الذي يمنع نمو الأورام في المعدة، وقال الباحثون إنه عند استخدام الهندسة الوراثية في إنتاج فئران تحمل النسخة المعطوبة من الجين خرج نمو الخلايا التي تبطن معداتهم عن نطاق السيطرة، ووجدوا أيضا أن الجين لا يعمل بالشكل المناسب لدى ما يزيد على 90 بالمئة من الأشخاص المصابين بالمرض في مراحله المتأخرة ولدى 40 بالمئة من ذوي الأورام التي مازالت بعد في أطوارها الأولى.

وقال العلماء إنه في حال استطاع العلماء العثور على الدواء الذي يمكن أن ينشط هذا الجين سيكون من شأنه استعادة القدرة الطبيعية للمعدة على كبح جماح الأورام.


طريقة جديدة لتحديد مكان انتشار السرطان


مدريد في 21 مارس / توصلت دراسة جديدة قدمت إلى المؤتمر الأوروبي الثالث المنعقد في برشلونة بيالأسبانية لأمراض سرطان الثدي إلى نتيجة مفادها أن عقار تاموكسيفين يمكن أن يقي النساء من الإصابة بالمرض، فيما أكد علماء آخرون أنهم طوروا أسلوبا جديدا لتحديد مكان انتشار السرطان عن طريق التحليل الضوئي.

وحذر الباحثون من أن الدراسة أشارت إلى أن تناول جرعات كبيرة من عقار نولفاديكس الذي يحتوي على مادة تاموكسيفين قد يؤدي إلى الإصابة بتجلطات بالدم، وشدد الباحثون على أهمية مواصلة البحث للتأكد مما إذا العقار فعلا يؤدي إلى أضرار جانبية مشيرين إلى أن النتائج ما تزال أولية إلا أنها مشجعة.

وقال باحثون آخرون إنهم طوروا طريقة مثلى للتأكد من انتشار الورم السرطاني داخل الثدي تتركز في دراسة تشديد تعرض الأنسجة السرطانية لأشعة الضوء، وقال الباحثون بدلا من أن تنتظر المريضة فحصها بعد الجراحة فإن التحليل الضوئي سيحدد على الفور تقريبا ما إذا كانت عينة من النسيج تحتوي على خلايا سرطانية، وأوضحوا أن التطبيق المحتمل للنظام هو رصد السرطان وقت إجراء الجراحة الأولية مما يوفر على المريض العودة لإجراء عملية أخرى وقلق الانتظار لبضعة أيام لمعرفة نتيجة التحليل.

حليب الأبقار يقوي مناعة الجسم ضد فيروس السرطان


لندن في 18 مارس / أظهرت أبحاث جديدة أن حليب الأبقار يحتوي على نوع من شأنه أن يقوي مناعة الجسم ضد الإصابة بالعديد من الفيروسات ومنها الفيروس المسبب لمرض السرطان.

وتعكف الآن مجموعة من العلماء على متابعة دراسات أجريت على عدد من الفئران كشفت أن هذا النوع من الدهون المعروف اختصاراً باسم سي. إل. إيه، يساعد على تقوية الخلايا المقاومة لمرض السرطان الذي يودي بحياة الكثيرين، وتؤكد الأبحاث النظرية أن هذا النوع من الدهون يمكنه المساعدة أيضا على حماية الجسم من أمراض قاتلة أخرى مثل الأمراض القلبية والتخمة.
وقال العلماء إن البحوث أكدت حتى الآن أن سي. إل. إيه ليس بوسعه التأثير بشكل مباشر على الخلايا السرطانية فقط ولكنه أيضا يساعد خلايا الدم البيضاء على أن تعمل بشكل افضل لصالح الجسم ومستوى مقاومته للأمراض، وسيتم اختبار نوعين مختلفين من المواد الكيميائية في هذا الدهن الأول يعتقد انه يساعد على مقاومة السرطان، والثاني يساعد على مقاومة الآثار الضارة للتخمة.

تطوير علاج كيماوي لمرضى سرطان الأمعاء


برلين في 14 مارس / طور فريق من العلماء علاجاً كيماوياً لمرضى سرطان الأمعاء يمكن تناوله عن طريق الفم ويجنب المريض مشقة تلقي الدواء عبر الوريد.
وقال العلماء إن تناول كبسولات العلاج الكيماوي عبر الفم لا يقل فعالية عن تلقي الدواء عبر الوريد إلا أن تحمل المريض له افضل وأعراضه الجانبية اقل بكثير وتحتوي الكبسولات الكيماوية الجديدة على توليفة من عقارات تاجافور، ويوراسيل وجالسيو مفولينات.

وأظهرت التجارب السريرية التي أجريت أن تناول الدواء عبر الفم يحسّن نوعية حياة المريض بشكل جذري ويقلص أعراض العلاج الكيماوي إلى حد كبير.


تلوث المدن يزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان


يوتا في 7 مارس / أفادت دارسة جديدة أن التعرض مدة طويلة للهواء الملوث الشائع في كثير من مناطق المدن يزيد مخاطر الوفاة من سرطان الرئة وأمراض القلب والرئتين، واستندت الدراسة إلى بيانات جمعت على مدى ستة عشر عاما من دراسة أميركية مستمرة يشارك فيها آلاف الأشخاص.

وتقيم الدراسة أثر التعرض للجسيمات شديدة الصغر بحيث تنفذ إلى الرئة والصادرة من عوادم السيارات والمصانع على الصحة، وقال الباحثون إن نتائج هذه الدراسة تمثل أقوى دليل حتى وقتنا الحالي على أن التعرض طويل المدى للهواء الملوث بجسيمات دقيقة والشائع في كثير من المناطق الحضرية هو عامل خطورة مهم في وفيات أمراض القلب والرئتين.
وشملت الدراسة الأزمات والجلطات القلبية وداء الربو والالتهاب الرئوي بالإضافة إلى أعراض مثل الانتفاخ والالتهاب الشعبي التي تندرج تحت أمراض القلب والرئتين، وأشار العلماء إلى أن ثمة علاقة بين التعرض المتزايد للهواء الملوث بجسيمات دقيقة وبين زيادات ملحوظة في وفيات سرطان الرئة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
jannat
العضوة المثالية
العضوة المثالية
jannat


انثى عدد المساهمات : 216
تاريخ التسجيل : 13/04/2011
العمر : 31

فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى    فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى  Emptyالجمعة فبراير 03, 2012 4:44 am

موضوعك اكثر من رااااااااااائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فواكه الصيف تحمي من السرطان والأمراض الأخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بداية الحكاية  :: منتدى زمـــــلاء الدراســــــــة :: انا مثقف-
انتقل الى: